عرض 1–12 من أصل 20 نتيجة

أحاديث مع هيكل

ر.ق50
‎"لعبَ الأستاذُ مُحمَّد حَسنين هيكل دورًا مصريًا وعربيًا وعالميًا في الصِّحافة والسياسة في حقبة هامة من تاريخ الوطن العربي خلال القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين، كانَ مُفكِّرَ جمال عبد الناصر ودليلَه ومستشارَه السياسيَّ وصديقَه المقربَ يتناول الكتاب ايجابيات وسلبيات هيكل وكذلك يقدم أحاديث صحفية أجريت مع هيكل تنشر لأول مرة بين دفتي كتاب"
الاعلامي سامي كمال الدين

أنا العروس

ر.ق40

قد نواجه العديد من المشاكل الأسرية و تبقى المرأة هي العنصر الأكثر اتهاما في بعض المجتمعات وعلى الرغم من أنها تحاول بكل ما أوتيت من قوة أن تصبر وتتحمل قسوة المجتمع وأن تسير السفينة إلى بر الأمان ولكنها تفشل أحيانا في تحدي كل الصعوبات.

الأخيب

ر.ق50
من أنت ياسعيد تأكل، تشرب وتنام، ولا تعرف عن نفسك أي شيء؟. دخل من جديد في شجار حاد مع نفسه، وصوته يرتفع أكثر وأكثر: الآن تذكرت نفسك وتريد أن تعرفها، دعك منها، فكر ماذا ستقول لفريد؟ هل ستستمر في خلق الأكاذيب إلى ما لا نهاية، لماذا لا تلقي بنفسك في البحر وتستريح منها للأبد؟ بهذا ينتهي كل شيء، تأكلك الأسمّك الصغيرة أو تطفو جثتك على شاطئ بعيد. ثم نظر إلى البحر كأنه يتأمل المسافة بين الاندفاع والسقوط.

الزجاج المكسور

ر.ق50
‎بنفحات وجدانية خالصة، وصور إنسانية تلامس عيني القارئ المحدقتين في سطور احتضنت بين مفرداتها معنى الهوية والانتماء، ينثر الكاتب ما فاض به أسلوبه من عبارات، وما باح به قلمه من كلمات، تملأ أفقاً بحجم الوطن، في رواية اختزلت بين طياتها أنبل الأحاسيس، وجسدت بين سطورها أسمى المشاعر. إنها رواية "الزجاج المكسور"
للكاتب القطري أحمد إبراهيم المهندي

تراب و بحر

ر.ق50
‎"إهداء إلى حبايبنا وسندنا وعمار مستقبلنا أطفالنا وشبابنا الأعزاء . أهديهم من قلبي ووجداني حب بلادنا الغالية قطر، حب إنسانها وقيمها وهويتها وثوابتها، حب برها وبحرها وترابها ."
أمكم ظبية

حوبة عتيق

ر.ق50
عتيق بن مرهون: أسأل نفسي مراراً ألسنا بشراً لنا إحتياجات ورغبات ؟ لقد ولدنا أحراراً والأقدار ساقتنا إلى هذا الطريق الشائك فإلى متى نبقى هكذا ؟ إلى متى وحُريّاتنا مقيدة وقلوبنا منفطرة ؟ . صبرنا كثيراً وتحملنا الإهانات ولأتفه الأسباب ونال البعض منا عقاباً يصعب ذكره وعجزت عقولنا عن التدبير وزاد الهمّ علينا هموماً ومات الإحساس عند البعض من كثرة ماتعوّد على جلد ظهورنا بالسياط وكأننا حيوانات لابشر .

خطوب ودروب

ر.ق50
بقدر سرور التواصل تكون حسرة التفاصل ,وليس لعاقل أن يجحد أهمية منصات التواصل في عصرنا الرّاهن، وإن كنا من حين لآخر نحنّ -في فورة النوستالوجيا- إلى ماضينا العذب، لكننا لن ننسلخ من واقعنا أو نتنكر له. يمضي كثيرون ساعات على تلك المنصّات، تتنوّع البواعث ويتباين التأثير والتأثر، في الجملة فإن الانفكاك من هذا الواقع ليس منطقيًا، ولا سبيل لحجب الشمس بغربال.

دكان حسون

ر.ق50
‎من السهل هدم منزل جدّي وبناء ما يفوقه من جمال التّصميم، ولكن ألا يعلمون أنه من الصعب بناء ذكريات كهذه مرة أخرى. ‎نعم، سيهدم ولكن لن تهدم صورته في أعماقنا. بعدها، أمسكت بخشبة كانت مرمية على الأرض، وأخذت ألتف حول كومة الركام التي احتلت وسط الساحة ومكان لعبنا، رأتني أمي ثم سألتني: ‎“شنو تسوين يا بنتي؟” ‎أنا: خليني يمه ألعبها للمرة الأخيرة. ‎كنْت أعيد تمثيل لعبتي المفضلة في مخيلتي كما نلعبها كل ليلة خميس. لعبة طاق طاق طاقية، فالخشبة التي أمسكها بيدي هي قحفية أخي، وبدل قطع الجدران المهدمة، يجلسون ”عزوز” و“نصور” و“أمون” وأختي، وهم يرددون بعدي ”رن رن يا جرس”. ‎كانت أصواتهم صاخبة، ولكن اعتقد بأن أمي لم تسمع هذه الأصوات معي، بل ومتأكدة من ذلك. ولربما كان المنزل يصخب بأصوات مختلفة في أذنيها ممزوجة بأنينها، فهي لم تسمع أنيني أيضً