جدول الضرب الإشاري ( القسم الأول)
جدول الضرب هو أحد الدروس الأساسية والمهمة في مادة الرياضيات لكل الطلبة، والتي تساعدهم في على السيطرة والقدرة على الجمع والطرح بكل سهولة ويسر، إلا أن بعض الطلبة يواجهون مشكلة في حفظ جدول الضرب
نطرح إليكم في هذا الكتاب، معلومات عن جدول الضرب الإشاري التي تسهل على الطالب القدرةعلى تعلم الكثير من الحقائق الأساسية مثل القسمة والضرب، والقسمة المطولة، بالإضافة إلى تقديم بعض التفاصيل عن كيفية وآلية تعليم جدول الضرب الإشاري بطريقة مبتكرة ومنظمة.
جدول الضرب الإشاري ( القسم الثالث)
جدول الضرب هو أحد الدروس الأساسية والمهمة في مادة الرياضيات لكل الطلبة، والتي تساعدهم في على السيطرة والقدرة على الجمع والطرح بكل سهولة ويسر، إلا أن بعض الطلبة يواجهون مشكلة في حفظ جدول الضرب
نطرح إليكم في هذا الكتاب، معلومات عن جدول الضرب الإشاري التي تسهل على الطالب القدرةعلى تعلم الكثير من الحقائق الأساسية مثل القسمة والضرب، والقسمة المطولة، بالإضافة إلى تقديم بعض التفاصيل عن كيفية وآلية تعليم جدول الضرب الإشاري بطريقة مبتكرة ومنظمة.
جدول الضرب الإشاري ( القسم الثاني)
جدول الضرب هو أحد الدروس الأساسية والمهمة في مادة الرياضيات لكل الطلبة، والتي تساعدهم في على السيطرة والقدرة على الجمع والطرح بكل سهولة ويسر، إلا أن بعض الطلبة يواجهون مشكلة في حفظ جدول الضرب
نطرح إليكم في هذا الكتاب، معلومات عن جدول الضرب الإشاري التي تسهل على الطالب القدرةعلى تعلم الكثير من الحقائق الأساسية مثل القسمة والضرب، والقسمة المطولة، بالإضافة إلى تقديم بعض التفاصيل عن كيفية وآلية تعليم جدول الضرب الإشاري بطريقة مبتكرة ومنظمة.
حكاية أخي حَمَد
حكاية رحلة إلى شاطىء سيلين
حكاية قطرة ماء
حكاية نورة في أول يوم في الروضة
حوبة عتيق
عتيق بن مرهون:
أسأل نفسي مراراً ألسنا بشراً لنا إحتياجات ورغبات ؟ لقد ولدنا أحراراً والأقدار ساقتنا إلى هذا الطريق الشائك فإلى متى نبقى هكذا ؟ إلى متى وحُريّاتنا مقيدة وقلوبنا منفطرة ؟ .
صبرنا كثيراً وتحملنا الإهانات ولأتفه الأسباب ونال البعض منا عقاباً يصعب ذكره وعجزت عقولنا عن التدبير وزاد الهمّ علينا هموماً ومات الإحساس عند البعض من كثرة ماتعوّد على جلد ظهورنا بالسياط وكأننا حيوانات لابشر .
خطوب ودروب
بقدر سرور التواصل تكون حسرة التفاصل ,وليس لعاقل أن يجحد أهمية منصات التواصل في عصرنا الرّاهن، وإن كنا من حين لآخر نحنّ -في فورة النوستالوجيا- إلى ماضينا العذب، لكننا لن ننسلخ من واقعنا أو نتنكر له. يمضي كثيرون ساعات على تلك المنصّات، تتنوّع البواعث ويتباين التأثير والتأثر، في الجملة فإن الانفكاك من هذا الواقع ليس منطقيًا، ولا سبيل لحجب الشمس بغربال.